الخنزوري

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع يختص بالعشيــرة وقبيـلة الشحوح ورجالها ومناطقها فـي رؤوس الجبال


    تلوين الاغنام عند الشحوح وقبائل رؤوس الجبال

    الخنزوري
    الخنزوري
    Admin


    المساهمات : 26
    تاريخ التسجيل : 08/09/2010

    تلوين الاغنام عند الشحوح وقبائل رؤوس الجبال Empty تلوين الاغنام عند الشحوح وقبائل رؤوس الجبال

    مُساهمة  الخنزوري الخميس سبتمبر 09, 2010 1:58 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبـــــركاته
    حبيت اكلمكــــم اليوم عن مـــوضوع تلوين الاغنــــام عند الشـــحوح و باقي قبائل رؤوس الجبـــــال

    تلون الاغنـــام عند الشحــــوح اولا على الاذن ثم لون البهيمة و الالوان والميزات التي بها

    للاذن ثلاث انواع
    1.سكا
    2.صمعا
    3.سبتا



    سكا: ومعناها الاذن الصغيـــرة جدا

    صمعا: ومعناها الاذن الصغيرة الحلـــوة

    سبتا ومعنــاها الاذن الكبيرة او الطويـــلة

    فبحثــت عن معنــــاها في االباحث العـــــربي فوجدت


    سكك (لسان العرب)
    السَّكَكُ: الصَّمَمُ، وقيل: السَّكَك صِغَر الأُذن ولزوقها بالرأْس وقِلََّة إشرافها، وقيل: قِصَرها ولصوقها بالخُشَشاء، وقيل: هو صِغر فوق الأُذن وضيقُ الصِّماخ، وقد وصف به الصَّمَمُ، يكون ذلك في الآدميين وغيرهم، وقد سَكَّ سَكَكاً وهو أَسَكُّ؛ قال الراجز: ليلةُ حَكٍّ ليس فيها شَكُّ، أَحُكُ حتى ساعِدي مُنْفَكُّ، أَسْهَرَنِي الأسَيْوِدُ الأسَكُّ يعني البراغيث، وأَفرده على إرادة الجنس.
    والنَّعامُ كلُّها سُكٌّ وكذلك القطا؛ ابن الأَعرابي: يقال للقطاة حَذَّاءُ لِقصَر ذنبها، وسَكَّاءُ لأَنه لا أُذن لها، وأَصل السَّكَك الصَّمَمُ؛ وأَنشد: حَذَّاءُ مُدْبِرَةً، سَكَّاءُ مُقْبِلَةً، للماء في النحر منها نَوْطَةٌ عَجَبُ وقوله: إنَّ بَني وَقْدانَ قومٌ سُكُّ مثلُ النِّعامِ، والنعامُ صُكُّ سُكٌّ أَي صُمُّ. الليث: يقال ظليم أَسَكُّ لأنه لا يسمع؛ قال زهير: أَسَكُّ مُصَلَّمُ الأُذُنينِ أَجْنَى، له بالسِّيّ تَنُّومٌ وآءُ (* وروي في ديوان زهير: أصكّ بدل أسكُّ).
    واسْتَكَّتْ مسامعه إذا صَمَّ.
    ويقال: ما اسْتَكَّ في مَسامِعي مثلُه أَي ما دَخَلَ.
    وأُذن سَكَّاء أي صغيرة.
    وحكى ابن الأَعرابي: رجل سُكاكة لصغير الأُذن، قال: والمعروف أَسَكّ. ابن سيده: والسُّكاكة الصغير الأذنين؛ أَنشد ابن الأَعرابي: يا رُبَّ بَكْرٍ بالرُّدافى واسِجِ، سُكاكَةٍ سَفَنَّجٍ سُفَانِجِ ويقال: كلُّ سَكَّاءَ تَبِيضُ وكل شَرْفاء تَلِدُ، فالسَّكَّاء: التي لا أُذن لها، والشَّرْفاء: التي لها أُذن وإن كانت مشقوقة.


    صمع (لسان العرب)
    صَمِعَتْ أُذنه صَمَعاً وهي صَمْعاءُ: صَغُرَت ولم تُطَرَّفْ وكان فيها اضْطِمارٌ ولُصوقٌ بالرأْس، وقيل: هو أَن تَلْصَقَ بالعِذارِ من أَصلها وهي قصيرة غير مُطَرَّفة، وقيل: هي التي ضاق صِماخُها وتَحدَّدَت؛ رجل أَصْمَع وامرأَة صَمْعاءُ.
    والصَّمِعُ: الصغير الأُذن المليحها.
    والصَّمْعاءُ من المَعز: التي أُذنها كأُذن الظبي بين السَّكّاء والأَذْناءِ.
    والأَصْمَعُ الصغير الأُذن، والأُنثى صمعاءُ.
    وقال الأَزهري: الصمعاء الشاة اللطيفة الأُذن التي لَصِقَ أُذناها بالرأْس. يقال: عنز صمعاء وتيس أَصمع إِذا كانا صغيري الأُذن.
    وفي حديث علي، رضي الله عنه: كأَني برجل أَصْعَلَ أَصْمَعَ حَمِشِ الساقَينِ يَهْدِمُ الكعبةَ؛ الأَصْمَعُ: الصغير الأُذنين من الناس وغيرهم.
    وفي الحديث: أَن ابن عباس كان لا يَرى بأْساً بأَن يُضَحَّى بالصَّمْعاءِ أَي الصغيرةِ الأُذنين.
    وظبيٌ مُصَمَّعٌ: أَصْمَعُ الأُذن؛ قال طرفة: لعَمْرِي، لقد مَرَّتْ عَواطِسُ جَمّةٌ، ومَرَّ قُبَيْلَ الصُّبْحِ ظَبْيٌ مُصَمَّعُ وظبي مُصَمَّعٌ: مُؤَلَّلُ القَرْنينِ.
    والأَصْمَعُ الظليم لصِغَرِ أُذنه ولُصوقِها برأْسه؛ وأَما قول أَبي النجم في صفة الظَّلِيم: إِذا لَوى الأَخْدَعَ من صَمْعائِه، صاحَ به عشْرُونَ من رِعائِه يعني الرِّئالَ؛ قالوا: أَراد بصَمْعائِه سالِفَتَه وموضعَ الأُذن منه، سميت صمعاء لأَنه لا أُذن للظليم، وإِذا لَزِقَتِ الأُذن بالرأْس فصاحبها أَصْمَع.




    واسَّبْلتاءُ: المُنْتَشِرَةُ الأُذُنِ في طولٍ أو قِصرٍ، والصَّحْراءُ.
    وسَبْتَةُ: د بالمَغْرِبِ.
    والسِّبِتُّ، (كفِلِزٍّ): الشِّبتُّ، مُعَرَّبَا: شِوِذَّ.
    وفي وجْهِهِ انْسِباتٌ: طولٌ وامْتِدادٌ.




    ونلـــون الجدي عل انــــه اسبت اصــــفــر خادم (اعبد)
    والاصفر عندنا معناه الاسود
    صفر (لسان العرب)
    الصُّفْرة من الأَلوان: معروفة تكون في الحيوان والنبات وغير ذلك ممَّا يقبَلُها، وحكاها ابن الأَعرابي في الماء أَيضاً.
    والصُّفْرة أَيضاً: السَّواد، وقد اصْفَرَّ واصفارّ وهو أَصْفَر وصَفَّرَه غيرُه.
    وقال الفراء في قوله تعالى: كأَنه جِمَالاتٌ صُفْرٌ، قال: الصُّفر سُود الإِبل لا يُرَى أَسود من الإِبل إِلا وهو مُشْرَب صُفْرة، ولذلك سمَّت العرب سُود الإِبل صُفراً، كما سَمَّوا الظِّباءَ أُدْماً لِما يَعْلُوها من الظلمة في بَياضِها



    الادغم فنقول اصمع احمــــر ادغــــم بنية الدغم فيه سواد
    الدغمة معنــــاها
    والدُّغْمَةُ والدَّغَمُ من أَلوان الخيل: أن يضرب وجْهُه وجَحافِلُهُ إلى السواد مخالفاً للون سائر جسده، ويكون وجهه مما يلي جَحافله أشدّ سواداً من سائر جسده، وقد ادْغَامَّ، وفرس أَدْغَمُ، والأُنثى دَغْماءُ بَيِّنة الدَّغَمِ، وهو الذي يسميه الأَعاجم دِيزَجْ.
    والدَّغْماءُ من النِّعاج: التي اسودت نُخْرتُها، وهي الأَرْنَبَةُ، وحَكَمَتُها وهي الذَّقَنُ.
    وفي الحديث: أنه ضَحَّى بكبش أَدْغَمَ؛ هو الذي يكون فيه أدنى سواد وخصوصاً في أَرْنَبَته وتحت حَنَكِه؛ وقالوا في المَثَل: الذِّئْبُ أَدْغَمُ، لأن الذئب وَلَغَ أو لم يَلَغْ فالدُّغْمَةُ لازمة له، لأَن الذِّئاب دُغْمٌ، فربما اتُّهِمَ بالوُلوغِ وهو جائع، يضرب


    الابرش:وهو النقاط البيضاءاو الغبرا عل الوجة تملأ الوجـــه (البهيمة)
    برش (لسان العرب)
    البَرَش والبُرْشَةُ: لون مختلف، نقطة حمراء وأُخرى سوداء أَو غَبْراء أَو نحو ذلك.
    والبَرَش: من لُمَعِ بياضٍ في لون الفرس وغيره أَيّ لون كان إِلا الشُّهْبَة، وخص اللحياني به البِرْذَوْنَ، وقد بَرِشَ وابْرَشَّ وهو أَبْرَشُ؛ الأَبْرَشُ: الذي فيه أَلوان وخِلْط، والبُرْشُ الجمع.
    والبَرَش في شعر الفرس: نُكَتٌ صِغار تخالف سائر لونه، والفرس أَبْرَش وقد ابْرشَّ الفرس ابْرِشاشاً، وشاة بَرْشاءُ: في لونها نُقَط مختلفة.
    وحَيَّة بَرْشاءُ: بمنزلة الرَّقْشاءِ، والبَرِيش مثله؛ قال رؤبة: وتَرَكَتْ صاحِبَتي تَفْرِيشي، وأَسْقَطَتْ مِنْ مُبْرَمٍ بَرِيشِ أَي فيه أَلوان.
    والأَبرشُ لقب جَذِيمَةَ بن مالك وكان به بَرَص فكنَوْا به عنه، وقيل: سمي الأَبرَش لأَنه أَصابه حَرْق فبقي فيه من أَثر الحرْق نُقَط سُود أَو حُمْر، وقيل: لأَنه أَصابه بَرَص فهابت العرب أَن تقول أَبْرَص فقالت أَبْرَش.
    وفي التهذيب: وكان جَذِيمَةُ الملِكُ أَبْرَصَ فلقَّبته العرب الأَبرَش؛ الأَبرَش: الأَرْقَط والأَنْمَر الذي تكون فيه بقعة بيضاء وأُخرى أَيّ لون كان، والأَشْيَم: الذي يكون به شَامٌ في جسده، والمُدَثَّر: الذي يكون به نُكَت فوق البَرَش.
    وفي حديث الطرماح: رأَيت جَذِيمَةَ الأَبرَشَ قصيراً أُبَيْرِش؛ هو تصغير أَبرَش.
    والبُرْشة هو لون مختلط حمرة وبياضاً أَو غيرهما من الأَلوان.
    وبِرْذَوْنٌ أَرْبَشُ: ذو بَرَش.
    وسنة رَبْشاء ورَمْشاء وبَرْشاء: كثيرة العُشْب.



    الاغبش: هو اللون المعروف المخلوط بين البياض ولون احمر او اخضر فنقول اغبش احمر او اغبش اخضر او اغبش ابيض.
    غبش (لسان العرب)
    الغَبَشُ: شدَّة الظُّلْمة، وقيل: هو بقية الليل، وقيل: ظُلْمة آخر الليل؛ قال ذو الرمة: أَغْباشَ لَيلِ تَمَامٍ كان طارَقَه تَطَخْطُخُ الغَيم، حتى ما لَه جُوَبُ وقيل: هو مما يلي الصبحَ، وقيل: هو حين يُصْبح؛ قال: في غَبَشِ الصُّبْح أَو التَّجَلِّي والجمع من ذلك أَغْباش، والسين لغة؛ عن يعقوب، وليل أَغْبَشُ وغَبِشٌ وقد غَبِشَ وأَغْبَشَ.
    وفي الحديث عن رافع مولى أُم سلمة أَنه سَأَل أَبا هريرة عن وقت الصلاة فقال: صَلّ الفَجْرَ بِغَلَسٍ، وقال ابن بُكَير في حديثه: بغَبَش، فقال ابن بكير: قال مالكٌ غَبَشٌ وغَلَسٌ وغَبَسٌ واحد؛ قال أَبو منصور: ومعناها بقية الظلمة يُخالطها بياض الفَجْر، فبَيَّنَ الخيطَ الأَبيض من الخيط الأَسود، ومن هذا قيل للأَدْلَم من الدواب: أَغْبَش.
    وقي الحديث: أَنه صلَّى الفجر بِغَبَشٍ؛ يقال: غَبِشَ الليلُ وأَغْبَشَ إِذا أَظلم ظلمة يخالطها بياض؛ قال الأَزهري: يريد أَنه قدَّم صلاة الفحر عند أَوّل طلوعه وذلك الوقت هو الغَبَسُ، بالسين المهملة، وبَعْدَهُ الغَلَسُ، ويكون الغَبَشُ بالمعجمة في أَوّل الليل أَيضاً؛ قال: ورواه جماعة في الموطإِ بالسين المهملة وبالمعجمة أَكثر.
    والغُبْشةُ: مثل الدُّلْمة في أَلوان الدواب.
    والغَبَشُ: مثل الغَبَس، والغَبَسُ بعد الغَلَس، قال: وهي كلّها في آخر الليل، ويكون الغَبَسُ في أَول الليل. أَبو عبيدة: غَبِشَ الليل وأَغْبَشَ إِذا أَظلم.


    الاخطم: ان يكون من راسه الى خشمه بياضا
    والأخْطَمُ: الطويلُ الأنْفِ، والأسْوَدُ.
    وفَرسٌ مُخَطَّمٌ، كمُعَظَّمٍ:
    أخَذَ البَياضُ من خَطْمِه إلى حَنَكِهِ الأسْفَلِ.
    وكمُعَظَّمٍ ومحدِّثٍ: البُسْرُ فيه خُطوطٌ


    والدواب اما تكون قرناء او يلحا(جلحاء) وهي العديمة القرون
    جلح (لسان العرب)
    الجَلَحُ: ذهابُ الشعر من مُقَدَّم الرأْس، وقيل: هو إِذا زاد قليلاً على النَّزَعَة. جَلِحَ، بالكسر، جَلَحاً، والنعتُ أَجْلَحُ وجَلْحاء، واسم ذلك الموضع الجَلَحَة.
    والجَلَحُ: فوق النَّزَعِ، وهو انْحِسار الشعر عن جانبي الرأْس، وأَوّله النَّزَعُ ثم الجَلَحُ ثم الصَّلَعُ. أَبو عبيد: إِذا انحَسَر الشعر عن جانبي الجبهة، فهو أَنْزَعُ، فإِذا زاد قليلاً، فهو أَجْلَح، فإِذا بلغ النصفَ ونحوه، فهو أَجْلى، ثم هو أَجْلَه، وجمعُ الأَجْلَح جُلْح وجُلْحانٌ.
    والجَلَحةُ: انْحِسارُ الشعر، ومُنْحَسِرُه عن جانبي الوجه.
    وفي الحديث: إِن الله ليؤدي الحقوق إِلى أَهلها حتى يَقْتَصَّ للشاة الجَلْحاءِ من الشاة القَرْناءِ نَطَحَتْها. قال الأَزهري: وهذا يبين أَن الجَلْحاء من الشاء والبقر بمنزلة الجَمَّاء التي لا قرن لها؛ وفي حديث الصدقة: ليس فيها عَقْصاء ولا جَلْحاء؛ وهي التي لا قرن لها. قال ابن سيده: وعَنْز جَلْحاء جَمَّاء على التشبيه بجَلَحِ الشعر؛ وعمَّ بعضهم به نوعي الغنم، فقال: شاة جَلْحاءٌ كجَمَّاء، وكذلك هي مِن البقر، وقيل: هي من البقر التي ذهب قرناها آخراً، وهو من ذلك لأَنه كانحسار مُقَدَّم الشعر.
    وبقر جُلْح: لا قرون لها؛




    ونقـــول للدابة
    وصم(وصمة) اي الصغـــيرة المعيوبة
    وصم (لسان العرب)
    الوَصْمُ: الصَّدْعُ في العُود من غير بَيْنونةٍ. يقال: بهذه القَناة وَصْمٌ.
    وقد وَصَمْتُ الشيءَ إذا شَدَدته بسرعة.
    وَصَمه وَصْماً: صَدَعه.
    والوَصْمُ العيب في الحَسَب، وجمعه وُصومٌ؛ قال: أرى المالَ يَغْشى ذا الوُصومِ فلا تُرى، ويُدْعى من الأَشْراف أن كان غانيا ورجل مَوْصومُ الحسَبِ إذا كان مَعيباً.
    ووَصَمَ الشيء: عابه.
    والوَصْمةُ العيب في الكلام؛ ومنه قول خالد بن صفوان لرجل: رَحِم اللهُ أَباك فما رأَيت رجلاً أَسْكَنَ فَوْراً، ولا أَبعَد غَوْراً، ولا آخَذَ بذَنَبِ حُجّةٍ، ولا أَعلمَ بوَصمْةٍ ولا أُبْنةٍ في كلام منه؛ الأُبْنة: العيب في الكلام كالوَصْمة، وهو مذكور في موضعه.
    والوَصَمُ المرَضُ. أَبو عبيد: الوَصْمُ العيب يكون في الإنسان وفي كل شيء والوَصْمُ: العيب والعار، يقال: ما في فلانٍ وَصمْة أي عيبٌ؛ قال الشاعر: فإنْ تكُ جَرْمٌ ذاتَ وَصْمٍ، فإنما دَلَفْنا إلى جَرْمٍ بأَلأَمَ مِن جَرْمِ الفراء: الوَصْم العيب.
    وقَناةٌ فيها وَصْمٌ أي صَدع في أُنبوبها.
    والوَصْمةُ الفَتْرة في الجسد.


    وشب(وشبة) الزينة الكبيـــرة
    وشَبَّ الفرسُ، يَشِبُّ ويَشُبُّ شِـباباً، وشَبِـيباً وشُبُوباً: رَفَعَ يَديه جميعاً، كأَنه يَنْزُو نَزَواناً، ولَعِبَ وقَمَّصَ.
    وأَشْـبَيْتُه إِذا هَيَّجْتَه؛ وكذلك إِذا حَرَنَ تقول: بَرِئْتُ إِليك من شِـبابِه وشَبِـيبه، وعِضاضِه وعَضِـيضِه! وقال ثعلب: الشَّبِـيبُ الذي تجوزُ رِجْلاه يَدَيْهِ، وهو عَيْبٌ، والصحيحُ الشَّـئِيتُ، وهو مذكور في مَوْضِعِه.
    الوَشْبُ (القاموس المحيط)
    الوَشْبُ: من قَوْلِهِم: تَمْرَةٌ وشْبَةٌ: غَليظَةُ اللِّحاءِ.
    والأَوْشابُ: الأَوْباشُ، والأَخْلاطُ، واحِدُهُ: وِشْبٌ، بالكسر.


    ويسمى ابن الشاة السخل
    سخل (لسان العرب)
    السَّخْلَةُ: ولد الشاة من المَعَز والضَّأْن، ذكراً أَو أُنثى، والجمع سَخْلٌ وسِخَالٌ وسِخَلةٌ؛ الأَخيرة نادرة، وسُخْلانٌ؛

    ونسمي ابن الضان او الكبش رخل
    رخل (لسان العرب)
    الرِّخْل والرَّخِل: الأُنثى من أَولاد الضأْن، والذَّكَر حَمَلٌ، والجمع أَرْخُل ورِخال، ورُخَال، بضم الراء، مثل ظِئْر وظُؤَار، وشاة رُبَّى ورُباب ورِخْلانٌ أَيضاً.
    وفي الحديث: أَن ابن عباس سئل عن رجل أَسلم في مائة رِخْل، فقال: لا خير فيه؛ وإِنما كره السَّلَم فيها لتفاوت صفاتْها وقدر سِنِّها، وهي الرِّخْلة والرَّخِلة، ويقال للرِّخل رِخْلة؛ وقول الكميت: ولو وُليَ الهُوجُ السَّوائحُ بالذي وُلِينا به، ما دَعْدَع المُترَخِّل يريد صاحب الرِّخال التي يُرَبِّيها.



    و نقول شاة رتما بياض في انفها
    والرَّتْماءُ الناقة التي تحمل الرَّتَمَ، والرَّتَمُ: المحجَّةُ.
    رتم (لسان العرب)
    رَتَمَ الشيءَ يَرْتِمُهُ رَتْماً: كسره ودقه.
    وشيءٌ رتِيمٌ ورَتْمٌ، على الصفة بالمصدر: مكسور، وخص اللحياني بالرَّتْم كسر الأَنف. التهذيب: والرَّتْمُ والرَّثْمُ، بالتاء والثاء، واحد.
    وقد رَتَمَ أَنْفَه ورَثَمَهُ: كسره.
    والرَّتْمُ: المَرْتوم.
    والرَّتْمُ: الدق والكسر. يقال: رَتَمَ أَنفه رَتْماً؛ قال أَوْسُ بن حَجَرٍِ: لأَصْبَحَ رَتْماً دُقاقَ الحَصَى،

    الابرد المنقط بين الابيض و الاسود ابيض نفس النمر
    والأَبْرَدُ: النَّمِرُ،
    والثور الأَبْرَدُ: فيه لُمَعُ بياضٍ وسوادٍ
    والأَبارِدُ: النُّمورُ، واحدها أَبرد؛ يقال للنَّمِرِ الأُنثى أَبْرَدُ والخَيْثَمَةُ.
    وبَرَدَى: نه
    و تسما الفحول
    جدي فاتر و جدي ناشر
    الفاتر الضعيف اما الناشر القوي الذي يركب الغن
    وجاء ناشِراً أُذُنيه إِذا جاء طامِعاً؛ عن ابن الأَعرابي
    وانتشَر الرجل: أَنعظ.
    وانتشَر ذكَرُه إِذا قام.


    فتر (لسان العرب)
    الفَتْرَةُ: الانكسار والضعف.
    وفَتَر الشيءُ والحرّ وفلان يَفْتُر ويَفْتِر فُتُوراً وفُتاراً: سكن بعد حدّة ولانَ بعد شدة؛ وفَتَّره الله تَفْتِيراً وفَتَّر هو؛ قال ساعدة بن جؤية الهذلي: أُخِيلُ بَرْقاً متى حابٍ ه زَجَلٌ، إِذا يُفَتِّرُ من تَوْماضِه حَلَجَا يريد من سحاب (* قوله« يريد من سحاب» أي فمتى بمعنى من، ويحتمل أن تكون بمعنى وسط، أو بمعنى في كما ذكره في مادة ح ل ج وقال هناك ويروى خلجا حاب.
    والزجل: صوت الرعد؛ وقول ابن مقبل يصف غيثاً) : تَأَمَّلْ خَليلي، هَلْ تَرَى ضَوْءَ بارِقٍ يَمانٍ، مَرَتْه ريحُ نَجْدٍ فَفَتَّرا؟ قال حماد الرواية: فتَّر أَي أَقام وسكن.
    وقال الأَصمعي: فَتَّر مَطَر وفَرغ ماؤُه وكَفَّ وتحيّر.
    والفَتَر: الضعف.
    وفَتَر جسمُه يَفْتِرُ فُتوراً: لانَتْ مفاصله وضعف.
    ويقال: أَجد في نفسي فَتْرةً، وهي كالضَّعفة.
    ويقال للشيخ: قد عَلَتْه كَبْرة وعَرَتْه فَتْرَة.
    وأفْتَرَه الداء: أَضعفه، وكذلك أَفْتَره السكر.
    والفُتار: ابتداء النَّشْوة؛ عن أَبي حنيفة، وأَنشد للأَخطل: وتَجَرَّدَتْ بعد الهَدير، وصَرَّحَتْ صَهْباء، ترمي شَرْبَها بفُتارِ وفي الحديث: أَنه، صلى الله عليه وسلم، نهى عن كل مُسْكر ومُفَتِّرٍ؛ فالمسكر الذي يزيل العقل إِذا شُرب، والمُفَتِّر الذي يُفَتِّر الجسد إِذا شُرب أَي يحمي الجسد ويصيِّر فيه فُتُوراً؛ فإِما أَن يكون أَفْتَره بمعنى فَتَّره أَي جعله فاتراً، وإِما أَن يكون أَفْتَرَ الشرابُ إِذا فَتَرَ شاربُه كأَقْطَفَ إِذا قَطَفَتْ دابتُه.
    وماءٌ فاترٌ: بين الحار والبارد.
    وفَتَرَ الماءُ: سكن حرّه.
    وماء فاتورٌ
    : فاتر
    .

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت مايو 11, 2024 8:16 pm